الاثنين، 23 أغسطس 2010

مفهوم الاستراتيجية
مفهوم استراتيجية التدريس
يعتبر مصطلح الاستراتيجية من المصطلحات العسكرية والتي تعني استخدام الوسائل لتحقيق الأهداف، فالاستراتيجية عبارة عن إطار موجه لأساليب العمل ودليل مرشد لحركته.
وقد تطور مفهوم الاستراتيجية وأصبح يستخدم في كل موارد الدولة وفي جميع ميادينها واستخدم لفظ استراتيجية في كثير من الأنشطة التربوية ، وقد عرفت كوثر كوجك الاستراتيجية في التعليم بأنها "خطة عمل عامة توضع لتحقيق أهداف معينة، ولتمنع تحقيق مخرجات غير مرغوب فيها " .
وذكر عبد الله شقيبل أن استراتيجيات التدريس يقصد بها " تحركات المعلم داخل الفصل ، وأفعاله التي يقوم بها، والتي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل "، وأكد لتكون استراتيجية المعلم فعّالة فإنه مطالب بمهارات التدريس : ( الحيوية والنشاط، الحركة داخل الفصل، تغيير طبقات الصوت أثناء التحدث، الإشارات، الانتقال بين مراكز التركيز الحسية)
بينما أشار يس قنديل إلى أن "استراتيجيات التدريس هي سياق من طرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي، والتي يمكن من خلالها تحقيق أهداف ذلك الموقف بأقل الإمكانات، وعلى أجود مستوى ممكن " .
ونخلص مما سبق أن استراتيجية التدريس هي خطوات إجرائية منتظمة ومتسلسلة بحيث تكون شاملة ومرنة ومراعية لطبيعة المتعلمين، والتي تمثل الواقع الحقيقي لما يحدث داخل الصف من استغلال لإمكانات متاحة، لتحقيق مخرجات تعليمية مرغوب فيها.وهنا في هذا البحث سنتناول استراتيجية التعلم التعاوني وشعارها.......


نحــــــن بـــــدلاً من أنــــــا
.
على امتداد التاريخ العربي ، وعلى امتداد التاريخ الإسلامي ، تعمقت وترسخت قيم اجتماعية تعاونية عظيمة عديدة في المجتمع الإسلامي الكبير، تولدت وانبثـقت من آيات القران الكريم ، والسنة النبوية الشريفة ، وممارسات أفراد المجتمع المسلم الملتزم ، وعمَّقت العلم التعاوني الذي يعد الآن تقنية تربوية جديدة .
انبثق التعلم التعاوني من الحركات والاتجاهات والنظريات التربوية المعاصرة ويقصد به أن يتعلم الطلاب من خلال العمل في مجموعات يتعاون أفرادها في انحاز المهمات التعليمية المنوطة بهم ، وفق أسس معينة ، ويتطلب ذلك منهم امتلاك مهارات معينة تعرف بمهارات التعلم التعاوني ، وقد أثبتت البحوث والدراسات التربوية جدواها في إكساب الطلاب مهارات اجتماعية إيجابية ، وتنمية قدراتهم على التكيف الإيجابي ، ورفع مستوى تحصيلهم الدراسي . وقد جاء هذا التعلم في ضوء ما أفرزه التعلم الموجه للفرد أي التعلم المفرد (Individualized Instruction) من سلبيات ظهرت سلوكيات وممارسات في الطلاب وفي المعلمين ، ألقت آثارها السلبية على علاقات الطالب مع زملائه في المدرسة ، ومع أفراد عائلته في البيت ، ومع الأقران في المجتمع المحيط .
وقد أمَّل التربويون من تطبيق التعلم التعاوني التغلب على السلبيات السابقة وتحقيق أهداف عديدة مثل : تنمية وتقوية مهارات الطالب على التواصل وبناء علاقات اجتماعية ، وتنمية مهارات العمل التعاوني فيه ، كالاعتماد المتبادل ، والتنسيق ، وتبادل الآراء ومهارات المناقشة والتنسيق، والتكيف ، وتوكيد الذات ... الخ ، إضافة إلى حل المشكلات العلمية التعليمية التي يواجهها الطلاب ، وبالتالي إثارة دافعيتهم الداخلية ورفع مستوى استعدادهم للتعلم .


مفهوم التعلم التعاوني ومسوغاته
حظي التعلم التعاوني باهتمام العديد من التربويين ، وقدموا له تعريفات عديدة تكاد تكون متلاقية في تأكيدها على التعلم ، وتنفيذ نشاطاته في مجموعات عمل . وهذا كوشاك وإيجن ( ,Eggen,1998,P.234& Kauchak) يعرفانه بأنه ( مجموعة من استراتيجيات التعليم تُستخدم لتلبية تعلم الطلاب في فرق منظمة لتحقيق أهداف المجموعة) ، أمّا جونسون وجونسون Johnson & Johnson,1991)) فيريان أن التعلم التعاوني استخدام المجموعات الصغيرة للتعلم مما يجعل الطلاب يعملون مع بعضهم بهدف الوصول للحد الأقصى من التعلم لهم وللآخرين ( ص3 من المقدمة ، مذكور في المعيقل ، 2002 ، ص 12 ). نحن نرى أن التعلم التعاوني منحى تعليمي تعلمي Learning Teaching Approach يتيح الفرصة للطلاب للتعلم في مجموعات صغيرة منظمة( 2-5 أفراد في المجموعة ) متعاونين متضافرين من أجل تحقيق أهداف محددة لهم .
هناك مسوغات عديدة تقف وراء تبني التعلم التعاوني طريقةً للتدريس، ويمكن إبرازها على النحو الآتي :
1- سيادة الاتجاهات التربوية التي تؤكد الفردية في الأسرة والمجتمع والمدرسة .
2- تعميق روح التنافس بين الطلاب ، والأهالي ، والمعلمين ؛ لتحقيق التفوق لأبنائهم وطلابهم .
3- غياب قيم التعاون التي يؤكدها ديننا الإسلامي الحنيف مما أدى إلى بروز اتجاهات سلبية في أفراد مجتمع المدرسة ، امتدت فيما بعد إلى مجتمع الوطن ، ومن هذه الاتجاهات السلبية ما تعكسه بعض الأمثال الشعبية في بعض المجتمعات العربية والتي تركز على الفرد والفرد فقط ، مثل: يا روح ما بعدك روح ، بعدي وليكن الطوفان .
4- متطلبات الحياة في هذا القرن: تتطلب الحياة في هذا القرن أن يمتلك الأفراد مهارات عديدة مثل ، العمل بروح الفريق الواحد ، والتواصل بسهولة وفاعلية ، والتعاون ، والدعم المتبادل ، وتقبل الفرد للآخرين ، وتحقيق تقبل الآخرين للفرد ، وتأكيد الذات وتقبلها ، والتفاعل الإيجابي ، والانتماء للمجموعة يعمل لها وتعمل له .
وجود أدلة قوية على فاعلية التعلم التعاوني في تحسين تعلم الطلاب ، وتحقيق فوائد أخرى كثيرة لهم على صعيد التحصيل ، وتنمية أشكال التفكير المتنوعة ، و تنمية العلاقات الاجتماعية الإيجابية ، ومهارات التواصل والتفاعل الإيجابي والتكيف الإيجابي ، وقد أثبت الابحاث التربوية هذه الفوائد ) , ( Slavin ,R: 1990, Edgarton :1993, Joyce &Weil:1996

فوائد التعلم التعاوني
1) على الطالب:
توصلت ععد من الدراسات العلمية إلى أن التعلم التعاوني يساعد على التالي :
(1) رفع التحصيل الأكاديمي .
(2) التذكر لفترة أطول .
(3) استعمال أكثر لعمليات التفكير العلمي .
(4) زيادة الأخذ بوجهات نظر الآخرين .
(5) زيادة الدافعية الداخلية .
(6) زيادة العلاقات الإيجابية بين الفئات غير المتجانسة .
(7) تكوين مواقف أفضل تجاه المدرسة .
(8) تكوين مواقف أفضل تجاه المعلمين .
(9) احترام أعلى للذات .
(10) مساندة اجتماعية أكبر .
(11) زيادة التوافق النفسي الإيجابي .
(12) زيادة السلوكات التي تركز على العمل .
(13) اكتساب مهارات تعاونية أكثر
2) على المعلم :
ان تطبيق المعلم لهذه الاستراتيجية بنجاح يمكنه من :
1- تنمية وتحسين المهارة الكلامية في ما يلي :
ـ تغيير نبرات الصوت بما يتلائم مع نوع العاطفة
ـ استخدم الإشارات باليدين والرأس يزيد الكلام تأثيراً ووضوحاً
ـ الإعداد الجيد للدرس يكسب المعلم ثقة أثناء التفاعل الصفي
ـ صدق التوجه يجعل الكلمات نابضة بالحياة
ـ وضوح الكلمات يساعد على حسن المتابعة
ـ رفع الصوت وخفضه تبعاً لمتغيرات المواقف يجعله أكثر تأثيراً
2- التخطيط السليم للتفاعل الصفي والتنفيذ المتسلسل المفهوم واستخدام الشواهد الكافية أمور تجعل المعلم أكثؤر قبولا لدى تلاميذه
3- بذل الاهتمام بأسئلة التلاميذ لأنه دليل على اهتمامهم بالتفاعل الصفي
4- الحرص على أن تكون أسئلة المعلم ملائمة لمختلف الطبقات، وعلى مراعات الفروق الفردية أثناء توزيعها
5- عدم بدء التفاعل قبل استتباب الهدوء
6- عدم التهاون في أي محاولة للخروج على النظام
7- عدم المزاح مع التلاميذ
8- عدم الانفعال أثناء فترات التشويش
9-الاهتمام بمشكلات التلاميذ التحصيلية والنفسية.
10-توفير المناخ الديمقراطي الذي يعطي فرصة للتلاميذ للتعبير عن آرائهم وأفكارهم وطرح الأسئلة .
11-التخطيط الجيد لعمليات التعليم والتعلم.
12- التخطيط الجيد لعملية التواصل بين المعلم وتلاميذه ، وبين التلاميذ أنفسهم.
13-توفير الدافعية والمحافظة عليها واستثارة اهتمام التلاميذ بأهداف التعلم.
14-تشجيع الطلبة على التعاون والمشاركة في النشاطات الصفية.
15- حفظ النظام بطريقة تسهل عملية التعليم والتعلم .
16-تنمية روح المسؤولية لدى التلاميذ..
17- تعرف الفروقات الفردية بين التلاميذ في القدرات والاهتمامات والميول من أجل تخطيط نشاطات تناسب القدرات المختلفة.


3) على المدرسة:
1- يخلق اتجاهات إيجابية تجاه المادة العلمية والمعلم والإدارة المدرسية
2- انفتاح المدرسة على المجتمع,
3- تقليل الغياب والانسحاب من المدرسة
4- رفع المستوى الاكاديمي والمعرفي للمدرسة
5- زيادة اقبال طلبة المدرسة على المشاركة بالانشطة اللامنهجية



دور المعلم ودور الطالب
في الموقف التعليمي التعلمي وفق استراتيجية التعلم التعاوني
يتطلب تطبيق استراتيجية التعلم التعاوني في التدريس من كل من المعلم والطالب أدواراً محددة تساعد في تفعيل التعليم والتعلم ، وتحقيق الأهداف التربوية المتوخاة. فيما يأتي الأدوار المطلوبة من المعلم كما نراها:
أولاً: الاستعداد للتدريس : ويتمثل بدراسة المعلم للمادة الدراسية من الكتاب ودليل المعلم وتفهمها ، وتفهم أنشطتها ومن ثم يقوم بما يأتي:
1. إعداد إجابات للأسئلة والنشاطات.
2. التأكد من مناسبة الزمن المخصص لكل نشاط ، وتعديله إن اقتضى الموقف ذلك.
3. تفقد المواد والأدوات اللازمة والداعمة لتنفيذ الدرس ، والتأكد من مدى مناسبتها وجاهزيتها.
4. إعداد أي نشاطات ، أو شفافيات يرى المعلم أنها ضرورية للدرس.
ثانياً: تنفيـذ التدريس وإدارته ، ويتمثل بالإجراءات الآتية:
1. توزيع الطلاب في مجموعات بحيث يصل عدد الأفراد في المجموعة الواحدة (3 - 5) أفراد فقط .
2. الطلب من كل مجموعة أن تنتخب أو تختار قائداً ( منسقا) لها ومن ثم يكتب المعلم اسم المنسق في دفتر ملاحظاته ؛ ليستشعر الطلاب أهمية دور هذا المنسق.
3. توضيح دور المنسق لجميع الطلاب .
4. قيام المعلم بتوضيح طريقة السير في الدرس ، والاتفاق معهم على أساليب تفعيل مشاركة كل منهم بشكل تفاعلي نشط في فعاليات الموقف التعليمي التعلمي.
5. تقديم ورقة / أوراق النشاط لمنسق المجموعة ليوزعها على زملائه في المجموعة ، ومن ثم تدارسها ، وتحديد المطلوب منها ثم الشروع في تنفيذ المطلوب.
6. تقديم ورقة / أوراق النشاط لمنسق المجموعة ليوزعها على زملائه في المجموعة ، ومن ثم تدارسها ، وتحديد المطلوب منها ثم الشروع في تنفيذ المطلوب.
7. تنبيه المجموعات إلى ضرورة قراءة نصوص النشاط وتفهمها وتفهم أهدافها بشكل جيد قبل الشروع في العمل ، وضرورة التقيد بالزمن المخصص.
8. التنقل بين المجموعات لمتابعتها ، وتفعيل عملها.
9. تقديم المساعدة للمجموعة أو المجموعات المتعثرة بشكل غير مباشر؛ أي بتوجيه أسئلة موجَّهة ، وعليه لا يُقدم أي إجابات أو مساعدات مباشرة للطلاب.
10. الإعلان عن نهاية العمل في النشاط عندما ينتهي الوقت المخصص.
11. الطلب من منسق / قائد المجموعة ( أو أي فرد فيها تنيبه المجموعة عنها ) أن يعرض على السبورة ، أو على جهاز العرض من فوق الرأس نتائج عمل المجموعة.
12. إتاحة الفرصة للطلاب ، لمناقشة النتائج التي توصلت إليها المجموعة ( السابقة ) لمدة محددة من الزمن ثم يأتي منسق المجموعة الأخرى فيعرض ويناقش .
13. يمكن اللجوء إلى استراتيجية أخرى تتمثل بقيام منسقي المجموعات بعرض نتاجات مجموعاتهم بالتوالي، ثم تجرى مناقشة إجمالية للموضوع .
14. التوصل إلى خلاصة محددة تبرز نتيجة النشاط الكلي ، وتثبيت الخلاصة على السبورة أو شفافية في شكل نقاط ، وعرض ( باستخدام جهاز العرض من فوق الرأس ) ما توصلت إليه المجموعة من نتائج.
15. يحرص المعلم على تنفيذ الطلاب للنشاطات من خلال العمل في مجموعات متعاونة ؛ لكي يتمكنوا من تمثل مبادئ ومهارات التعلم التعاوني ، وهذه مهمة رئيسة أمام المعلم والطلاب كما أنها من الأهداف الرئيسة للتدريس بالتعلم التعاوني.


أما الطالب فتنيط استراتيجية التعلم التعاوني به الأدوار التالية:
1. البقاء في المجموعة.
2. تنفيذ النشاطات ، وتأدية المهمات المنوطة به وفق التوزيع الذي اتفقت عليه المجموعة.
3. التحدث بصوت هادئ واضح مسموع والعمل بدون ضجيج.
4. تشجيع الأفراد الآخرين على العمل والإنجاز والالتزام … الخ.
5. الاستماع للآخرين وعدم مقاطعتهم.
6. مناقشة الآراء بموضوعية ، وتقديم النقد البناء (والامتناع عن النقد السلبي ).
7. تقبل الأفراد الآخرين.
8. طلب المساعدة وتقديمها.
9. حفز الآخرين وتعزيزهم .
10. المساعدة في التوفيق بين الآراء والأفكار وتوضيحها وبلورتها .
11. المساعدة في إدارة النقاش .
12. المساعدة في تقديم الإرشاد والتوجيه لزملائه في المجموعة
13. تصويب وتعديل الطروحات والآراء وتوجيهها نحو الأهداف.
14. فحص ومراجعة العمل ، والتأكد من الاتجاه والإنجاز .
15. التذكير بالمسار المطلوب والعودة إليه .
16. تلخيص الموضوع ، أو الأفكار وربطها .
17. استخلاص النتائج وصياغتها .
18. طرح الأسئلة السابرة Probing Questions وأسئلة التفكير المتباعدDivergent Questions.
19. النقد الموضوعي البناء؛ (نقد الفكرة لذاتها بهدف تصويبها ، وعدم نقد صاحبها ) .
20. تبرير الأفكار، والآراء ، و الإجابات.
21. ربط الأفكار ودمجها ، والخروج بالفكرة مبلورة

هناك 21 تعليقًا:

  1. مساء الخير ست ام عمار والله المنتج النهائي من الاخر واتمنى لك التقدم والنجاح والله يوفقك على العمل الرائع لطالماقدمتي لنا الكثير

    ردحذف
  2. الله يعطيكي العافية, موضوع التعلم التعاوني كثير مهم وبقدم فوائد كثيرة للطلبة ولازم كل معلم يجرب يستخدمة مع الطلبة

    ردحذف
  3. السلام عليكم ست نسرين كل الشكر لك على هذه الموضوعات الجميلة التي طرحتها لنا ونتمنى لك التوفيق في رحلة الماجستير التي ستنوين القيام بها مع خالص أمنياتي لك بالتوفيق زميلتك
    رجاء عبيدات
    rso

    ردحذف
  4. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  5. اللع يعطيك العافية والله موضوع التعلم التعاوني يستحق من الجميع متابعته وتطبيقه

    ردحذف
  6. يوسف عبيدات24‏/8‏/2010، 10:32 ص

    يسلمو يا ام عمار وانشتالله مزيد من التقدم زوجك واولادك( ابو عمار)

    ردحذف
  7. عمار يوسف عبيدات24‏/8‏/2010، 10:34 ص

    الله يوفقك يا ماما وانشاالله تصيري دكتورة

    ردحذف
  8. هديل سليمان24‏/8‏/2010، 10:35 ص

    جهد يستحق الشكر موضوع ذو فائدة ويستحق الاهتمام

    ردحذف
  9. يعطيك العافية وجهد مشكور لكن اثري المدونة باستراتيجيات غير التعلم التعاوني

    ردحذف
  10. فاطمة خلوف24‏/8‏/2010، 10:37 ص

    يعطيك العافية يا ست نسرين عودتينا ا ع الاشياء الحلوة

    ردحذف
  11. عبيدة الصياح24‏/8‏/2010، 10:39 ص

    والله شغل مرتب ننتظر منك اكثريعطيك العافية

    ردحذف
  12. امنة دقامسة24‏/8‏/2010، 10:40 ص

    شو هذا يا ام عمار اتحفتينا المنتج النهائي عندك غير شكل كتير حلو

    ردحذف
  13. عيفة حمادنة24‏/8‏/2010، 10:41 ص

    يعطيك العافية والله يا ست نسرين موضوع التعلم التعاوني بستحق اهتمام

    ردحذف
  14. صيته اشتيات24‏/8‏/2010، 10:44 ص

    يسلمو ايديك يا ام عمار شغل متعوب عليه وموضوع بستاهل الدراسة والتعمق

    ردحذف
  15. والله المدونة بدها شوية تعديلات بالنسبة للاخطاء الاملائية لكن الموضوع حلو وبقدم حلول للمعلمين في غرفهم الصفية

    ردحذف
  16. بالتوفيق ياست نسرين مزيد من النجاح

    ردحذف
  17. مباركة الجهود

    ردحذف
  18. عقبال الدكتوراة يا ام عمار موقع رائع ومدونة بتجنن

    ردحذف
  19. فاتن عبيدات25‏/8‏/2010، 8:50 ص

    سلمت يمناك يا نسرين نتجك النهائي روعة والاهمالموضوع الي تناولتيه وهو التعلم التعاوني ضروؤي في حياتنا مو بس في المدرسة بل في الحياة الشخصية الله يوفقك

    ردحذف
  20. الشكر الجزيل لليدين التي زرعت ثماراً بعدها حصدت الذي زرعت والى مزيد من الثمار المميزة والمفيدة يا أم عمار وعقبال ما تحصدين ما سوف تزرعينة في المستقبل مع أحمل أمنياتي لك بالتوفيق والتقدم زميلتك المخلصة للأبد:ـ رجاء عبيدات
    rso

    ردحذف
  21. مرحبا نسرين ما هذه اللمسات الجديدة على مدونتك نشكر جهودك النيرة ونتمنى لك الإستمرارية والتقدم زميلتك رجاء عبيدات
    rso

    ردحذف